• اتصل بنا
  • من نحن
  • دخول الأعضاء
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة اخبار الالكترونية
 
  • الأخبار المحلية
  • الرياضة
  • شؤون دولية
  • منوعات
  • الاقتصاد
  • المجتمع
  • شؤون خليجية
  • موسم الرياض 2025
  • نادي النور يحقق المركز الأول في منافسات كرة السلة بالأولمبياد الخاص لدوم الرياضة للجميع
  • تنافس قوي بين كبرى الإسطبلات في ثاني أسابيع موسم سباقات الرياض
  • سيل الخير يروي ملاعب الكوكب
  • كأس العالم للرياضات الإلكترونية شاهد على ريادة المملكة والنهضة الشاملة فيها
  • المنتخب السعودي ينافس (64) دولة في أولمبياد الفلك والفيزياء الفلكية الدولي بالهند
  • كأس العالم للرياضات الإلكترونية: فريق Karmine Corp الفرنسي بطلًا لبطولة Rocket League
  • كأس العالم للرياضات الإلكترونية: فريق Twisted Minds السعودي يتوج بلقب Call of Duty Warzone
  • كأس العالم للرياضات الإلكترونية: فريق Secret الأوروبي يتوّج بلقب Rainbow Six Siege X
  • اتحاد البلياردو والسنوكر يدشّن شعاره الرسمي الجديد استعدادًا لانطلاق بطولة الماسترز العالمية
  • أمير عسير يتوج الفائز ببطولة كرة القدم درع الوطن العسكرية لعام 2025

أحدث الأخبار

وفد إعلامي في ضيافة حوطة بني تميم… بين عبق التاريخ وسخاء الطبيعة
وفد إعلامي في ضيافة حوطة بني تميم… بين عبق التاريخ وسخاء الطبيعة

نجاح أول عمليات تنظير حالب روبوتي مرن بتقنية (ILY®️) في الدمام الطبي
نجاح أول عمليات تنظير حالب روبوتي مرن بتقنية (ILY®️) في الدمام الطبي

نجاح عملية فصل التوأم الملتصق الجامايكي “أزاريا وأزورا إيلسون” بعد عملية جراحية معقدة استغرقت (5) ساعات
نجاح عملية فصل التوأم الملتصق الجامايكي “أزاريا وأزورا إيلسون” بعد عملية جراحية معقدة استغرقت (5) ساعات

محافظ الجبيل “الداود” يؤدي صلاة الإستسقاء مع جموع المصلين
محافظ الجبيل “الداود” يؤدي صلاة الإستسقاء مع جموع المصلين

موسوعة كيوبيديا العالمية توثق المنطقة الشرقية
موسوعة كيوبيديا العالمية توثق المنطقة الشرقية

بلدية القطيف تواصل جهودها نحو بيئة مستدامة
بلدية القطيف تواصل جهودها نحو بيئة مستدامة

أفسام الموقع

  • الأخبار المحلية (48٬429)
  • الاقتصاد (502)
  • الرياضة (3٬441)
  • المجتمع (114)
  • شؤون خليجية (15)
  • شؤون دولية (1٬426)
  • عام (494)
  • منوعات (454)
  • موسم الرياض 2025 (139)
المقالات > طاغوت عصرنا الأسري!
سامي ابو دش

إقرأ المزيد
  • زمن هبله ( بخششني ) .
  • هندول بعض المسئولين !
التفاصيل

طاغوت عصرنا الأسري!

+ = -

ظاهرة العنف أو التعنيف كـ تعنيف الزوج لزوجته أو أبنائه، أو تعنيف الأخ لإخوته .. الخ، فكلها قد أصبحت اليوم تدخل تحت مسمى واحد الآ وهو: العنف والذي هو طاغوت عصرنا الأسري! حيث يعرف العنف الأسري بعدة تعريفات ومنها: الإساءة الأسرية أو الإساءة الزوجية، ويمكن تعريف الأخير بشكل من أشكال التصرفات المسيئة الصادرة من قبل أحد أو كلا الشريكين في العلاقة الزوجية أو الاسرية، كما يتم تعريف العنف الأسري بأنه عبارة عن: عدد من الأشكال والتي منها الاعتداء الجسدي كـ الضرب، والركل, والعض, والصفع، والرمي بالأشياء وغيرها، أو التهديد النفسي كالاعتداء الجنسي أو الاعتداء العاطفي, السيطرة أو الاستبداد أو التخويف, أو الملاحقة والمطاردة، أو الاعتداء السلبي الخفي كالإهمال, أو الحرمان الاقتصادي, وقد يصاحب العنف الأسري حالات مرضية كإدمان الكحول والأمراض العقلية, وتعتبر التوعية من الأمور المساعدة في علاج العنف الأسري للحد منه، كما تختلف معايير تعريف العنف الأسري اختلافاَ واسعاَ من بلد لبلد ومن عصر لآخر، ولا يقتصر العنف الأسري على الإساءات الجسدية الظاهرة بل يتعداها ليشمل أموراَ أخرى كالتعريض للخطر أو الإكراه على الإجرام أو الاختطاف أو الحبس غير القانوني أو التسلل أو الملاحقة والمضايقة.
لقد أوردت العديد من الدراسات العلمية والاستطلاعات الاجتماعية نسبا راجحة حول العنف ضد المرأة وضد الرجل كذلك، ولكن المرأة على الدوام هي التي كانت ولا تزال حصتها حصة الأسد في هذا العنف ثم الأطفال الذين يقع عليهم أكثر من شكل من أشكال العنف، فمنه غير المباشر وهو كل عنف يقع في الأسرة على غيرهم وبخاصة الأم هو عنف يصيب مشاعرهم وقلوبهم وأفكارهم وسلوكهم، هذا بالإضافة إلى ما يصيبهم مباشرة من الآباء وكذلك من الأمهات وهذه جريمة عظيمة لأنها خيانة من الوالدين أو أحدهما لهذه الأمانة وهي الأولاد كذلك ما يلحق بالأطفال من عنف المجتمع بشتى أشكاله وأنواعه وتفاوت مخاطره وآثاره وأن ما يلحق المرأة من عنف يلحق بالأطفال، والأبشع من هذا وذاك محاولة ربط هذا العنف وهذه العدوانية وكأنها من الدين أو الرجولة أو مسؤولية الزوج أو من التربية أو من العادات والتقاليد والأعراف الاجتماعية الأساسية والمهمة، ولكن الحقيقة الواحدة والقول الواحد أن كل هذا براء من ادعاءاتهم الظالمة فوق ممارساتهم للظلم.
إن ظاهرة العنف تعد مشكلة اقتصادية لما ينجم عنها من خسائر مادية كبيرة، ومشكلة مرضية لأنه يعد عرضاً من أعراض المرض الاجتماعي من حيث كونه مظهراً لسلوك منحرف لدى الفرد، ومن نتائج العنف الاسري: زيادة احتمال انتهاج هذا الشخص الذي عانى من العنف النهج ذاته الذي مورس في حقه، وهو يتسبب أيضا في نشوء العقدة النفسية التي تتطور وتتفاقم إلى حالات مرضية أو سلوكيات أو سلوكيات عدائية إجرامية، ويوجد له بعض الحلول المقترحة والتي منها مثلا: الوعظ والإرشاد الديني مهم لحماية المجتمع من مشاكل العنف الأسرى، إذ أن تعاليم الدين الإسلامي توضح أهمية التراحم والترابط الأسري، ونشر الوعي الأسري بأهمية التوافق والتفاهم بين الوالدين وأهمية دورها في قيادة الأسرة وسلامتها، كذلك بأهمية استخدام أساليب التنشئة الاجتماعية السليمة ومضامينها المناسبة في نمو الأطفال نمواً سليماً، وفي الختام .. فإن ناقوس الخطر لا يزال يدق، وصوته لا يزال يرتفع، وصداه لا يزال يزيد، والأمل بكم جميعا مبشر إن شاء الله لنكون صفا ويد واحدة في محاربة هذا العنف المتفشي في مجتمعنا بكافة أشكاله وتنوعه، وذلك للحد منه أو بالقضاء عليه بشكل نهائي، نظرا لخطورته ولما يصدر عنه من تهديد ورعب، وكذلك من تسببه المباشر بظهور المزيد والمزيد من التفكك الأسري، وهو الأمر الذي قد جعله اليوم أن يسمى بـ: طاغوت عصرنا الأسري!.

طاغوت عصرنا الأسري!

19/02/2016  
سامي ابو دش
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.news.net.sa/articles/512/

المحتوى السابق المحتوى التالي
طاغوت عصرنا الأسري!
علم الأنساب.. من التاريخ إلى (أنت خضيري)
طاغوت عصرنا الأسري!
(المتسعودات) في الدراما السعودية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

  • الاقسام الهامة
    • الرياضة
    • المجتمع
    • شؤون خليجية
    • شؤون دولية
  • أخرى

Copyright © 2025 www.news.net.sa All Rights Reserved.

المشاركات والتعليقات المنشورة لا تمثل الرأي الرسمي للصحيفة وانما تمثل رأي كاتبها

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس